هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
لا قيد في يدي
تأليف:
سعيد مصبح الغافري
تاريخ النشر:
1/9/2024
المقاس:
21×14
عدد الصفحات:
351
النوع:
ورقي غلاف عادي
ردمك:
9786140137363
السعر:
16$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
"لا قَيْدَ في يَدي" سردية ذاتيةُ المشاعر، رومانسية المعنى، عالية الأداء اللغوي، أرادها الكاتب سعيد مصبح الغافري - حسب وظيفة اعتبة العنوان - مؤشراً على رؤيته الخاصة للمرأة ببعده (التحرّري) المرتبط بجوهر طبيعتها كأنثى، تبحث عن ذاتها، ولكن من زاوية رؤية مختلفة، فالحب في هذه الرواية ليس فيضَ مشاعر وحَسْب، بل عَقلَنَة له، وقَبضٌ عليه في إطار خاص تكون فيه المرأة سيدة نفسها. رناد بطلة رواية "لا قَيْدَ في يَدي" فتاة عصرية، صاخبة، مثقفة، ذات قلم جريء، وكاتبة ذائعة الصيت، بعد وفاة والديها، ونجاحها في الحصول على الإرث الذي حاول عمها الاستيلاء عليه، تملك دار نشر خاصة لها، تُديرها، وتُشرف عليها بنفسها، واستكملت هذا الحلم بحلم آخر، مُكَمَّل للحلم الأوّل، وداعم له؛ وهو فتح صالون أدبي في بيت عائلتها، حتى توالت نجاحاتها، إلّا أن الشيء الوحيد الذي كان يؤرقها هو مستقبل علاقتها العاطفية مع صحفي قائمة على تواصل نتِّي دام ثلاث سنوات كانت خلالها محلّقة في فضاءٍ افتراضيِّ يتعدى حدود الخيال؛ ولأنه في الحبِّ، كما في الكتابة؛ كانت رناد تتخطَّى المحظور؛ قررت أن تحطِّم جدار الفصل الوهمي ذاك، والذي بناه مجتمعها على مدى حقب طويلة؛ لتبدأ جنونها مع من تحبّ وتعيشه واقعاً حيّاً. تسافر رناد إلى مدينة فريد وفي داخلها شعور بالقلق والخوف مما ينتظرها؛ فهل ستجد رناد الحب الذي انتظرته، أم أن الحياة ستفاجئها بما لم تتوقع؟ من أجواء الرواية نقرأ: "كانت كمقطع شِعري، من قصيدة ثورية، حيَّة الصدى، جلجل بها صوته! "لم تَنتهِ ثوراتي". أعادتها في سرِّها، وهي تتأمَّله، تَيَّاهة به، وبهذه الروح التي تسكنه، والباقية حيَّة، متوقِّدة فيه، ومصهورة كما اعتادتها بكل أحلامه، وشاعريته، وجنون تمرُّده. إنه يبدو كما لو كان رجلاً خرافيّاً، أو نبيّاً، من عصور المعجزات! هذا هو الحلم/ الأمل إذن، الذي عاشت له، وانتظرته كل هذه السنين، ورفضت من أجله كل الفرسان. هوذا الحاضر، وصورة ما سيكون عليه الغد. آه. يا فريد! كم أحبُّك بكل جرأتك هذه. بكل جنونك. بكل هدير اندفاعك. بكل صخبك. بكل شيءٍ جميلٍ، وعصريِّ فيك!".
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: