القائمة
بحث متقدم     


 

بتسأل إذا بحبك

تأليف: منذر الحجار
 تاريخ النشر: 9/4/2018
المقاس: 16×11
عدد الصفحات: 117
النوع: ورقي غلاف عادي
ردمك: 9786140124882
السعر: 7.5$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:

‏«بْتِسْأل إذا بْحِبَّك» ترنيمة حبٍّ أبدية يعزفها الشاعر اللبناني "منذر الحجّار" على أوتار ‏قلبه، لتنسل في هذا الديوان بأكثر من نغمة (قصيدة) بلغت أوجَها فسلطَنَت على صاحبها ‏وقارئها، ليجتمعا معاً على حب الوطن وأهله، وليعيشا تجربة قرائية؛ هي أشبه بحديث ‏القلب إلى القلب، ولقاء الأخ بالأخ، والصديق بالصديق، والعاشق بالمعشوق.‏ ‎
‎ ‏- "منذر الحجّار" لقد نجحت بتحريك ضعفنا القوي تجاه الحياة، وأغرقتَ نفوسنا بالمحبّة ما ‏يجعلنا نقول (المجد للشعر) وحده الذي يحرك مشاعرنا، وترق به أرواحنا، ويعيد إلينا ‏ذكرياتنا، ويؤنسن هموم حاضرنا، فتصير الحياة به أجمل...‏ ‎
‎ ‏- تحت عنوان "لبنان الحِلِم" يقول الشاعر:‏ ‎
‎ ‏"بيبقى بـِ بالي الحِلِم/ حِلم لْ أنا عم بِحْلَمو/ واحة أمان وْسِلْم/ من سنين صرلي برسمو/ ‏وْبيارقك بالجو تعلا بالسما/ وْأرزي شلوشا بالأرض/ وِشلوحها نْطال النجم/ تبقى ربوعك ‏موطن الإنسان/ بالحق سَيف/ وْللعدل ميزان/ الله خلقها عَ الأرض جَنّي/ تْفَنَّن وْأبدع رَسمها ‏الفنّان (...)".‏ ‎
‎ ‏- قدم للديوان بقراءة نقدية الأستاذ أنطوان يزبك ومما جاء فيها: "... يصحّ القول في ‏منذر الحجّار أنه نذر حياته للشعر وعاش بحسب شروطه وأصوله ومداراته مفضلاً إيّاه ‏على مغريات كثيرة، فكان شاعراً وقدوة للكون الشعري بكل نبضه وعصبيته الإيجابية. ‏استمالة الأوزان مع كل فكرة متطورة من كتاب إلى كتاب فمن "لو" إلى "عرفت شو قالو" ‏إلى "ضحكت وقالت إنت" ومن ثم إلى مطولة شعرية تراثية عن ضيعته "شحيم" وبعدها ‏‏"كتبت حالي عل وَرَأْ" وصولاً إلى الكتاب الذي أراده منذر تتويجاً لمرقاة الشعر والحب في ‏أبلغ مقاصدهما وأعني به الكتاب بين أيدينا «بْتِسْأل إذا بْحِبَّك»...".‏ ‎
‎ ‏- في هذا الديوان يكتب منذر الحجّار (شعر لبناني) مرتجل بالعاميّة ويتسم بالتلقائية ‏والتدفق الحر والسلاسة في التعبير، جاءت تحت العناوين الآتية: "بتسأل إذا بحبك"، "الحلم ‏أحلى"، "القمر عشقان"، "مرثاة الشاعر سعيد عقل"، "لبنان الحلم"، "رحت الحلوي"، "مات ‏الحنين"، "خايفي" "محمد الدُرّة"، "جايي لعندك"، "الحقيقة عاريي"، "خطين حُمْر"، (...) وقصائد ‏أخرى.‏

الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً:

 
 

 

روابط تهمك